.
.
مَا قِلتْ لَكْ يَا لِيْلْ:
إِنَّ الأَمَانِيْ وَيِلَّ.. حِلَمْ وَلَا تَحَقْقْ ؟
وَ ذِكْرَىّ تِهِدْ الحِيِلْ
مَا قِلَتْ لِكْ :
يِقْسَىَ .. وً يَمِرَنِيِّ غَلَطَانْ ؟
وً أَنْشَدْ عَنْ أَحْوُالِهْ
وًلَوْ كِنْتْ فِيِّ بَالَهْ
أَذْكِرْ وَهُو يِنْسَىَ .. وَتَمُوتْ بِيِّ أَوْطَانْ ؟
يَـا لِيلْ خَلَّ القَلَبْ
لاَ تَحْرِثْ أَوْجَاعْهـ ..
هَذَاكْ لَوْ هُوْ غَابْ
وً نَسَىْ وَرَاهْـ أَحْبَابَ
قَلْبِيِّ و أَعْرفَهْ حَيِّلْ .. يَمُوتْ مَا بَاعِهْـ
.
.
